لا يبدو أن النقاش الدائر في باريس ونيويورك حول ما إذا كانت «ألعاب الفيديو» تدخل ضمن الفنون التي يجب أن يعترف بها كما السينما والتشكيل والموسيقى, يشرف على الحسم بعد أن خصص متحف «غراند باليه» الباريسي معرضا مخصصا لألعاب الفيديو.. وإطلاق اسم «الفن العاشر» على هذا الصنف من المبتكرات يعني أن فنونا حديثة